يسمعون حسيسها

يسمعون حسيسها تروي قصة طبيبٍ قضى في سجن تدمر أكثر من 17 عاماً، بين العذاب والموت والجنـون والرُّعب والهذيان، واستطاع هذا السجين أن يحافظ على عقله ويخرج حيَّاً، لأنَّ ابنته التي تركهـا وهـي ذاتُ ربيعٍ واحـدٍ ظلَّت تشدّه إلى الحياة بخيطٍ متين


٤٫٥ ر.ع.‏